(( اخبـــــــار حلــــــوان ))

اهلاً وسهلاً بك زائرنا العزيز هذة الرسالة تفيد بانك غير مسجل وندعوك للتسجيل فى المنتدى وشكراَ
(( اخبـــــــار حلــــــوان ))

اهلاً وسهلاً بك زائرنا العزيز هذة الرسالة تفيد بانك غير مسجل وندعوك للتسجيل فى المنتدى وشكراَ
(( اخبـــــــار حلــــــوان ))
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

(( اخبـــــــار حلــــــوان ))

(( زمن التغيير ))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دربي مغاربي ساخن بين المغرب وتونس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 464
تاريخ التسجيل : 09/10/2010

دربي مغاربي ساخن بين المغرب وتونس  Empty
مُساهمةموضوع: دربي مغاربي ساخن بين المغرب وتونس    دربي مغاربي ساخن بين المغرب وتونس  Icon_minitimeالأحد مايو 13, 2012 1:25 am

<P align=center>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته <BR><BR>دربي مغاربي ساخن بين المغرب وتونس <BR><BR><IMG border=0 alt="" src="http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/1/22//2012122105720970734_20.jpg"> <BR><BR><BR>يبدأ المنتخبان التونسي والمغربي طريقهما نحو اللقب الثاني في تاريخها غداً الاثنين بقمة مغاربية ساخنة في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة ضمن النسخة الثامنة والعشرين من نهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم الجارية حالياً في الغابون وغينيا الاستوائية حتى 12 شباط/فبراير المقبل.<BR><BR><BR>ولم تكن القرعة رحيمة بالمنتخبين العربيين وأوقعتهما في مجموعة واحدة وذلك للمرة الثالثة في تاريخ النهائيات بعد عامي 1978 في غانا و2000 في نيجيريا، وانتهت المباراتان بالتعادل 1-1 في الأولى بعدما تقدم المغرب 1-0 في الشوط الأول في كوماسي، والثانية 0-0 في لاغوس. وخرج المغرب من الدور الأول في النسختين، فيما بلغت تونس نصف النهائي قبل أن تحل رابعة.<BR><BR>وهي المرة الرابعة التي يلتقي فيها المنتخبان في النهائيات بعد الثالثة في المباراة النهائية لنسخة 2004 في تونس عندما فاز نسور قرطاج 2-1 وتوجوا باللقب الأول في تاريخهم.<BR><BR>من هنا تنبعث رائحة الثأر بالنسبة لأسود الأطلس الذين كانوا قاب قوسين أو أدنى من رفع الكأس للمرة الثانية بعد الأولى عام 1976 في اثيوبيا، علماً بأن تونس كانت سبباً أيضاً في حرمانهم من التأهل إلى مونديال 2006 في ألمانيا.<BR><BR>على صعيد الأندية<BR><BR>تعتبر المواجهة بين تونس والمغرب استمراراً للمواجهات التي جمعت بين الكرتين التونسية والمغربية العام الماضي في الكؤوس القارية حيث كانتا طرفا الدور النهائي لمسابقتي دوري أبطال أفريقيا وكأس الاتحاد الافريقي، فحسم الترجي لقب الأولى على حساب الوداد البيضاوي، ورد المغرب الفاسي الاعتبار للكرة المغربية بالفوز بالمسابقة الثانية على حساب النادي الأفريقي.<BR><BR>وتكتسب مباريات المنتخبين التونسي والمغربي أهمية كبيرة على الصعيد المغاربي ودائماً ما تحفل بالإثارة والندية لتقارب المستوى بين الطرفين، والأكيد أن الفوز بها سيمنح صاحبه جرعة معنوية كبيرة في سعيه إلى التأهل.<BR><BR>غيريتيس: "إنها قمة البطولة"<BR><BR>وقال مدرب المنتخب المغربي البلجيكي اريك غيريتيس: "بكل تأكيد إنها قمة البطولة بالنظر إلى قيمة ومستوى المنتخبين ولكن يصعب التكهن بنتيجتها. في التصفيات كنا نتوقع مباراة صعبة امام الجزائر لكنها كانت سهلة وفزنا برباعية نظيفة".<BR><BR>وأردف قائلاً "إنها مباريات دربي ولا تخضع لأي حسابات أو تكهنات، أعتقد بأن المنتخب الذي سيكون سبّاقاً الى التسجيل ستكون فرصه أكبر لكسب النقاط الثلاث".<BR><BR>وأضاف "نحترم المنتخب التونسي كثيراً ونحن مستعدون لمواجهته وسنرفع من استعداداتنا حتى نكون في القمة في المباراة لأنها مهمة صعبة جداً بالنسبة إلى الطرفين والفائز فيها سيقطع شوطاً كبيراً نحو ربع النهائي إن لم يكن دورها فعالاً في بلوغ النهائي أو التتويج باللقب".<BR><BR>تخوف مغربي<BR><BR>ويتخوف المغاربة من غياب روح المنافسة لدى أبرز لاعبيه الأساسيين الذين لا يلعبون في صفوف أنديتهم الأوروبية في مقدمتهم القائد حسين خرجة (فيورنتينا الإيطالي) ومروان الشماخ (أرسنال الإنكليزي) وعادل تاعرابت (كوينز بارك رينجرز الانكليزي) وأحمد القنطاري (بريست الفرنسي)، إلى جانب لاعبي انجي ماكاشكالا الروسي مبارك بوصوفة والمهدي كارسيلا بسبب توقف الدوري قبل شهرين.<BR><BR>لكن غيريتس أكد أن "جميع لاعبي المنتخب في أفضل الحالات البدنية والذهنية وكلهم على أهبة الاستعداد لخوض الكأس القارية لأول مرة بالنسبة لكثيرين منهم. عدم لعب مباريات مع الأندية سلاح ذو حدين، فاذا كان ذلك مؤثراً لغياب المنافسة فانه سيكون مفيدا ناحية اللياقة البدنية والاستعداد الجيد".<BR><BR>تحدٍ لتونس<BR><BR>تشكل البطولة القارية تحدياً كبيراً بالنسبة إلى مدرب تونس سامي الطرابلسي الذي يأمل في محو الفشل الذريع لمواطنيه في النسخة الأخيرة في أنغولا عندما كان مساعداً للمدرب فوزي البنزرتي حيث سقطت تونس في فخ التعادل في 3 مباريات وودعت من الدور الأول، وتكرار انجازه مع منتخب المحليين حيث قادهم إلى اللقب القاري العام الماضي.<BR><BR>وأعرب الطرابلسي عن أمله في أن يكون المنتخب التونسي عند حسن ظن الجماهير التونسية وتحقيق تطلعاتها.<BR><BR>ورفض الطرابلسي اعتبار مباراة الغد ثأرية مشيراً إلى أن منتخب بلاده يضم تشكيلة جديدة وحدهما القائد كريم حقي ولاعب الوسط عادل الشاذلي كانا ضمن المنتخب المتوج باللقب عام 2004 على حساب المغرب.<BR><BR>وتابع "مباراتنا أمام المغرب مهمة جداً لكنها ليست مصيرية وبالتالي سنحاول تحقيق بداية طيبة. المواجهات بين المغرب وتونس تكون ساخنة دائماً لكن لكل واحدة خصوصيتها، كل ما نتمناه أن نكون في حالة جيدة وأن نحقق نتيجة جيدة في صالحنا".<BR><BR>يعوّل الطرابلسي على أغلب العناصر التي توجت باللقب المحلي في السودان خصوصاً نجوم الترجي الرياضي بطل الدوري المحلي ومسابقة دوري أبطال أفريقيا، إلى جانب أصحاب الخبرة القائد مدافع هانوفر الألماني كريم حقي ومحمد أمين الشرميطي وياسين الشيخاوي (زيوريخ السويسري) وعصام جمعة (أوكسير الفرنسي) وسامي العلاقي (ماينتس الألماني).<BR><BR>وأكد الطرابلسي أن طموح منتخب بلاده الوصول إلى نهاية مشوار المسابقة القارية، وقال "يجب أولاً أن نتخطى الدور الأول، وبعدها نفكر في الأدوار التالية بالتعامل مع كل مباراة على حِدا".<BR><BR>وأضاف: "سنسعى إلى المنافسة بقوة على اللقب ونعرف جيداً بأن مهمتنا لن تكون سهلة"، مشيراً إلى أن "الكثير يرشحون تونس للفوز بالبطولة لغياب المنتخبات الكبيرة عن البطولة المقبلة، لكنهم في الوقت نفسهم ينسون أن هناك منتخبات أخرى قوية ستشارك في البطولة القارية وتسعى إلى الهدف ذاته".<BR><BR>تاريخ المواجهات<BR><BR>و تميل الكفة تاريخياً لمصلحة المغرب في مواجهاته مع نسور قرطاج حيث فاز 8 مرات مقابل 5 هزائم و22 تعادل في 35 مباراة جمعت بين المنتخبين حتى الآن.<BR><BR>الغابون تواجه النيجر<BR><BR>وفي المجموعة ذاتها، يلعب المنتخب المضيف الثاني الغابون مباراة لا تخلو من صعوبة أمام منتخب النيجر الضيف الجديد على العرس القاري.<BR><BR>يسعى المنتخب الغابوني إلى استغلال عاملي الأرض والجمهور لتحقيق انطلاقة جيدة في البطولة التي يعقد عليها آمالاً كبيرة لمحو خيبة أمل النسخة الأخيرة عندما خرج من الدور الاول ما أدى إلى إقالة مدربه الفرنسي الان جيريس الذي تدين له الكرة الغابونية بتحسن مستواها.<BR><BR>وحدد الاتحاد الغابوني الدور نصف النهائي هدفاً لمنتخب بلاده في العرس القاري الذي يستضيفه، وهو دور لم يسبق للغابونيين أن بلغوه في كأس امم افريقيا.<BR><BR>استعان الاتحاد الغابوني بخدمات المدرب الألماني غيرنوت روهر الذي قال في تصريح لوكالة فرانس برس: "ننتظر بفارغ الصبر انطلاق المنافسات وتقديم بطولة جيدة. اللاعبون مستعدون، صحيح أننا لم نلعب مباريات رسمية حيث المنافسة الشديدة وخضنا مباريات ودية فقط لأننا كنا متأهلين تلقائياً بسبب الاستضافة، لكن هذا لا يعني أننا بعيدين عن مستوى المنتخبات الأخرى، لأن استعداداتنا كانت للبطولة ومن أجل تحقيق نتيجة جيدة وبالتالي فالجدية والحماس والقتالية كانت حاضرة بقوة، وننتظر يوم المباراة فقط للتأكيد".<BR><BR>وأضاف "ندرك جيداً الضغوطات الكبيرة التي على عاتقنا كوننا البلد المضيف ونخوض المباراة الأولى أمام منتخب جديد على البطولة، لكن النيجر ليست بالمنتخب السهل ويتعين علينا الحذر كثيراً منها حتى لا ننتكس من البداية، لا يجب أن ننسى بأنها أطاحت بمصر بطلة النسخ الثلاث الأخيرة وحاملة الرقم القياسي في عدد الألقاب، وتفوقت على جنوب أفريقيا، فالمفاجآت واردة في كرة القدم ويتعين علينا تفاديها. نحترم منتخب النيجر لكننا لسنا خائفين منه".<BR><BR>وتابع "لا يجب أن نفكر بأن مواجهة النيجر ستكون سهلة، لديهم منتخب قوي فنياً وبدنياً وبالتالي فقد تكون المباراة الاصعب في المجموعة لانها الاولى وبمثابة مباراة افتتاحية".<BR><BR>وأردف قائلاً: "عملنا بجدية على تصحيح الأخطاء التي ارتكبناها في المباريات الإعدادية خصوصاً العُقم في التهديف ونتمنى أن ينجح المهاجمون في ترجمة الفرص العديدة التي تسنح أمامهم".<BR><BR>تفوق وطموح<BR><BR>وتتفوق الغابون على النيجر في 3 مباريات حتى الآن آخرها كانت ودية في أيلول/سبتمبر الماضي في نيس الفرنسية وانتهت بفوز "الفهود" 1-0. أما المباراتان الأخريان فكانتا عام 1993 ضمن تصفيات كأس أمم أفريقيا التي أقيمت في تونس 1994، وانتهتا لصالح الغابون أيضا 3-1 في نيامي و3-0 في ليبرفيل.<BR><BR>لكن شتان بين منتخب النيجر وقتها وتركيبته الحالية بقيادة مدربه المحلي هارونا دولا الذي اختير أفضل مدرب في القارة السمراء العام الماضي.<BR><BR>ويسعى منتخب النيجر إلى ترك بصمة في أول مشاركة له في العرس القاري، وقال دولا "بالنسبة لنا المشاركة للمرة الأولى في النهائيات تعتبر انجازاً كبيراً، ونحن نسعى إلى الظهور بمستوى جيد يؤكد النتائج التي حققناها في التصفيات".السلام عليكم ورحمة الله وبركاته <BR><BR>نشاز سنغالي استحق "صفعة" زامبية <BR><BR><IMG border=0 alt="" src="http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/1/21//201212123193494360_20.jpg"> <BR><BR><BR>قص مسلسل كأس الأمم الإفريقية 2012 ثاني حلقاته على أرضية ملعب "باتا" بعد إسدال الستار على اللقاء الإفتتاحي الذي جنى فيه البلد المنظم غينيا الاستوائية العلامة الكاملة عقب نجاحه في تجاوز فرسان ليبيا، وتوفق منتخب زامبيا في تدوين أولى المفاجآت بإنتصاره على المنتخب السنغالي الذي يعتبر أحد المرشحين البارزين لنيل لقب الـ"كان" في نسخته الثامنة والعشرين.<BR><BR>حمل شوط المباراة الأول في طياته مفاجأة من العيار الثقيل لاحت ملامحها مع بروز المنتخب السنغالي بمردود باهت إلى أبعد الحدود يكاد يكون الأسوأ له في السنوات الأخيرة، وعلى عكس حالة التيه التي ميزت زملاء مامادو نيانغ برز المنتخب الزامبي بتقديم أداء مميز ومتوازن مكنه من فرض سيطرة شبه كلية على مجريات هذا الشوط.<BR><BR><BR>شوط كانت بدايته سريعة وخاطفة بعد تمكن منتخب الرصاصات النحاسية من توقيع هدف الإفتتاح مع مطلع الدقيقة 12 عبر رأسية من لاعبه إيمانويل مايوكا الذي استغل غياب المحاصرة كلياً وانعدام التركيز في دفاع السنغال.<BR><BR><BR>إثر هذا الهدف المفاجىء كان الجميع ينتظر ردة فعل قوية من أسود التيرانغا لتعديل الكفة والعودة إلى أجواء المباراة التي لم يدخل فيها السنغاليون أصلاً، ولكن ماحصل كان العكس فقد شهدت باقي أحداث الشوط سيطرة كاملة من قبل المنتخب الزامبي الذي كان أكثر حيوية من منافسه الذي كان حاضراً اسماء وأجساداً وغاب روحاً.<BR><BR><BR>ولم يتأخر كثيراً أبناء المدرب الفرنسي الماكر هيرفي رينارد من تتويج أدائهم المرموق في الشوط الأول، وكللوا مجهوداتهم بالهدف الثاني في الدقيقة 21 بعد تمريرة بينية متقنة من القائد كريستوفر كاتونغو انفرد على إثرها المهاجم رينفورد كالابا بالحارس السنغالي بونا كوندول وربح معه حواره المباشر ليضمن لمنتخب الـ"شيبولوبولو" أسبقية مريحة في شوط أول أفلت فيه نجوم مثلث بيرمودا في نسخته السنغالية، والمتكون من مامادو نيانغ و موسى سو ديمبا با ليتحول المشهد من صفة الأسود الشرسة إلى الحملان الوديعة.<BR><BR><BR>صحوة سنغالية لم تكف<BR><BR><BR>جاء النصف الثاني من الحوار السنغالي الزامبي مختلفاً عن سابقه حيث شهد صحوة ملحوظة لأبناء المدرب الوطني أمارا تراوري الذين استعادوا شيئاً من مستواهم المعروف، ليفرضوا سيناريو معاداً مع إختلاف الأدوار، فمنتخب السنغال هو من قام بشن الحملات الهجومية أما الزامبيون فقد إكتفوا بملازمة مناطقهم الخلفية لتأمين نتيجة التقدم الحاصلة.<BR><BR><BR>ملامح الصحوة السنغالية بدت جلية على أكثر من صعيد، فدفاعه المهزوز الذي برز به في الشوط الأول أصبح أكثر تماسكاً بعد قيام المدرب تراوري بتعويض ريمي غوميس الذي ترك مكانه لزميله دام ندوي منذ الشوط الأول، بالإضافة إلى تبديلين على مستوى الخط الأمامي كان لهما الفضل الأكبر في تغيير الوجه الشاحب لأسود التيرانغا والحديث عن إيسيار ديا الذي أخذ مكان مامادو نيانغ (46) وبابيس ديمبا سيسي الذي حل عوضاً عن موسى سو (67).<BR><BR><BR>تحويرات تكتيكية فارقة للمدرب السنغالي سرعان ما أعطت أكلها على أرض الميدان، الأمر الذي انعكس على مردود الهجوم الذي تمكن من إحداث الخطر على المرمى الزامبي في أكثر من فرصة تبقى أبرزها الفرصتان اللتان ضاعتا من قدم كل من موسى سو في مناسبة أولى (53) عندما سدد كرة جاوزت العارضة الأفقية بقليل بعد تمهيد ذكي من إيسيار ديا، والفرصة الثانية (68) والتي أنتجت عمل فردي ممتاز من بابيس سيسي الذي توغل وسط مناطق الجزاء ورفع عرضية بالمقاس على رأس زميله في نيوكاسل ديمبا با الذي سدد كرة رأسية قوية اعترضت طريقها العارضة الزامبية.<BR><BR><BR>ورغم معاندة الحظ له تمكن المنتخب السنغالي من بلوغ مبتغاه ووصل إلى مرمى الحارس الزامبي كينيدي موينيه في الدقيقة 74 بعد عمل جماعي منظم ختمه المهاجم دام ندوي بحركة فنية نجح من خلالها في ترويض الكرة على صدره والتخلص من المراقبة اللصيقة قبل أن يسدد كرة قوية بيمناه إستقرت في المرمى الزامبي.<BR><BR><BR>ما تبقى من أحداث اللقاء كان مختصراً في مشاهد الحروب القديمة، حيث كانت الصورة حملات هجومية سنغالية في مواجهة استبسال واستماتة خط دفاع المنتخب الزامبي الذي نجح في تأمين نقاط المباراة وتدعيم حظوظه منذ الآن في اقتطاع إحدى تذكرتي العبور إلى الدور الثاني من الكان. <BR><BR>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته <BR><BR>غينيا الاستوائية تهزم ليبيا في افتتاح كأس إفريقيا <BR><BR><IMG border=0 alt="" src="http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/1/21//2012121205533769734_20.jpg"> <BR><BR><BR>تعرض اليوم السبت المنتخب الليبي لكرة القدم للهزيمة في ملعب مدينة باتا أمام صاحب الأرض منتخب غينيا الاستوائية 1-0 في افتتاح مباريات كأس أمم أفريقيا التي تقام في غينيا الاستوائية والغابون.<BR><BR>دخل المنتخب الليبي المباراة باسطاً سيطرته منذ الدقائق الأولى وبعد سبعة دقائق ومن لعبة ثنائية بين أحمد سعد (31 عاماً) لاعب النادي الإفريقي التونسي واللاعب وليد الختروشي ( 26عاماً) الذي سدد وكرته اصطدمت بالمدافع الغيني.<BR><BR>وبعد محاولات المنتخب الليبي التي لم تشكل خطورة تذكر استفاق منتخب غينيا الاستوائية وحاول الاستفادة من الارتباك الذي طرأ على ووسط ميدان الليبيين الذين أضاعوا تركيزهم الدفاعي وأمام الحالة الغربية التي كان عليها الحارس المتميز سمير عبود، تابع تسديدة خافيير بالبووا (26عاماً)، في الدقيقة 15 والتي اصطدمت بالعارضة وبطريقة غربية ثم تسديدة إيفان بلاسيوس (22عاماً) التي كانت في نفس الدقيقة مسكها عبود ومرت من بين قدميه ومن ألطاف الله أن الحكم الإيفواري دوواي نوموندياز أعلن عن وجود تسلل.<BR><BR>وبعد الدقائق الحرجة التي مر بها دفاع المنتخب الليبي الذي يقوده يونس الشيباني (30عاماً)، واستلم منتخب البلد المنظم زمام الامور وأجبر الليبيين على الركون للدفاع. <BR><BR>واستغل منتخب غينيا الاستوائية الجهة اليمني للدفاع الليبي التي يلعب بها عبد العزيز بالريش (22 عاماً) الذي شكل نقطة ضعف بالنسبة لمنتخب بلده ولم يقم بواجبه الدفاعي مما مثلت جهته محل خطرٍ دائم على منتخب الفرسان.<BR><BR>في الشوط الثاني حاول مدرب المنتخب الليبي، البرازيلي ماركوس باكيتا أن يقوم بتغير في التشكيلة الأساسية بإقحام إيهاب البوسيفي الذي ساهم في إضفاء حركية على خط هجوم المنتخب الليبي، الذي تحسن أداءه مطلع هذا الشوط.<BR><BR>ومنذ الدقيقة الـ65 ، وكأننا في إعادة لسيناريو الشوط الأول عاد منتخب البلد المنظم ليعيد بسط سيطرته على اللقاء وأتيحت لغينيا الاستوائية فرصة افتتاح التسجيل من مخالفة نفذها لورانس دووا (24عاماً) في الدقيقة 75 لكنها وجدت براعة الحارس سمير عبود الذي أبعدها للركنية.<BR><BR>وفي الدقائق العشر الأخيرة من المواجهة حاول المنتخب الليبي أن يجد توازنه لخطف هدف الفوز إلا أن أداءه اتصف بالرعونة ليترك المجال للبلد المستضيف الذي استغل تراخي الدفاع الليبي ليتلقى بالبوا كرة حاسمة من دانيال إيكيدو وضعته في حالة انفراد بالحارس الليبي ليسجل أول أهداف المباراة وباكورة أهداف النسخة الـ28 من كأس أمم إفريقيا في الدقيقة 86.<BR><BR>وكادت الأمور أن تكون كارثية للمنتخب الليبي الذي نزل بكل ثقله للهجوم تاركاً حصونه مكشوفة أمام نارسيس إيكانغا الذي سدد كرة ارتطمت بالعارضة في الدقيقة الـ90.السلام عليكم ورحمة الله وبركاته <BR><BR>كوت ديفوار تستهل مشوارها بمواجهة السودان <BR><BR><IMG border=0 alt="" src="http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/1/21//201212192439838734_20.jpg"> <BR><BR><BR>تبدأ كوت ديفوار مشوارها نحو لقب النسخة الثامنة والعشرين من نهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم بمواجهة السودان غدا الأحد في مالابو في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية، فيما تلتقي أنغولا مع بوركينا فاسو في موقعة ساخنة ضمن المجموعة ذاتها.<BR><BR>وتمني كوت ديفوار النفس بالظفر باللقب القاري الثاني في تاريخها والأول منذ عام 1992 عندما ظفرت بالكأس الغالية بتغلبها على غانا في المباراة النهائية بعد ركلات ترجيح ماراتونية في السنغال، كما أن الجيل الذهبي للألفية الجديدة لم ينجح في فك العقدة التي لازمته في النهائيات القارية في النسخ الثلاث الأخيرة حيث خسر المباراة النهائية عام 2006 أمام مصر المضيفة بركلات الترجيح، وخرج من نصف النهائي عام 2008 في غانا على يد مصر بالذات 1-4 قبل أن يحل رابعاً بخسارته أمام البلد المضيف، ومن الدور ربع النهائي في النسخة الأخيرة في انغولا بسقوطه أمام الجزائر 2-3 بعد التمديد (الوقت الأصلي 2-2).<BR><BR>وأكد نجم مانشستر سيتي الإنكليزي وأفضل لاعب في القارة السمراء العام الماضي يحيى توريه أن منتخب بلاده سينجح هذه المرة في إحراز اللقب.<BR><BR>وقال توريه الذي تفوق على الغاني اندري ايو مهاجم مرسيليا الفرنسي والمالي سيدو كيتا لاعب وسط برشلونة الإسباني في الكرة الذهبية لأفضل لاعب في أفريقيا: "إنها المرة الثالثة التي يقول فيها الناس بأننا مرشحون لإحراز اللقب وبالتالي فأنا أعتقد بأن عام 2012 سيكون عام كوت ديفوار".<BR><BR>وأضاف "لدينا تشكيلة رائعة وأعتقد أن لدينا فرصة للذهاب بعيداً في البطولة".<BR><BR>وأضاف "بعد الخسائر التي تلقيناها في النسخ الثلاث الأخيرة، أعتقد بأن الفريق لديه الآن ما يكفي من الخبرة والنضج والمعنويات العالية ما يكفي للصعود على قمة منصة التتويج".<BR><BR>لكنه حذر قائلاً "الجميع يرشحنا لإحراز اللقب في ظل غياب مصر والجزائر والكاميرون ونيجيريا وجنوب افريقيا، لكنهم نسوا منتخبات قوية اخرى مثل غانا والسنغال..."، مضيفا "يجب احترام المنتخبات المنافسة وعدم الافراط في الثقة تفاديا لدفع الثمن غاليا على غرار المشاركات الاخيرة".<BR><BR>وتعقد كوت ديفوار الآمال على تحقيق العلامة الكاملة في البطولة على غرار ما فعلته في التصفيات عندما ضربت بقوة وكسبت نقاط كل المباريات.<BR><BR>وتدرك كوت ديفوار وخصوصا جيلها الذهبي بأن النسخة الحالية هي الفرصة الأخيرة لمعانقة اللقب خصوصا القائد ديدييه دروغبا (33 عاما) وحارس المرمى بوباكار باري (32 عاما) وديدييه زوكورا (31 عاما) وحبيب كولو توريه (30 عاما).<BR><BR>وقال زوكورا في هذا الصدد: "أعتقد بأنها ستكون النسخة الأخيرة للاعبين أمثالي ودروغبا وكولو، أغلبنا سيعتزل اللعب دولياً عقب النهائيات الحالية من أجل ترك الفرصة للنجوم الواعدة في مقدمتها سالومون كالو وياو كواسي جيرفي الملقب بـ"جيرفينيو".<BR><BR>وأوضح دروغبا الذي كان الوجه المشرق لساحل العاج في العقد الأخير أن "الفوز باللقب لن يكون أمراً سهلاً"، مضيفا "أعتقد بأن كأس أمم أفريقيا 2012 ستكون صعبة جدا -- وعلى الارجح أصعب من النسخ الأخيرة-- على الرغم من غياب الخماسي العريق".<BR><BR>ويصب التاريخ في صالح كوت ديفوار التي تغلبت على السودان 5 مرات بينها 1-صفر في الدور الأول لنسخة عام 1970 التي توج بها المنتخب العربي باللقب على أرضه، مقابل تعادل واحد وخسارة واحدة.<BR><BR>وشدد وزير الرياضة العاجي فيليب لوغريه على ضرورة الفوز باللقب القاري هذا العام، وقال "الفوز باللقب مسألة لا تناقش، إنها ضرورة ملحة!" واضعاً ضغطاً كبيراً على المنتخب الوطني الذي لن يغفر له عودته خالي الوفاض الى البلاد.<BR><BR>ولا تزال كوت ديفوار تعاني من الحرب الأهلية التي اندلعت في العامين الأخيرين بسبب الخلافات السياسية بين الرئيس السابق لوران غباغبو والحالي الحسن واتارا وخلفت مقتل 3 الاف شخص في الفترة بين كانون الاول/ديسمبر 2010 ونيسان/ابريل الماضي، وينظر الشعب العاجي الى المنتخب كمصدر وحدة وطنية وبالتالي فان مسؤولية زملاء دروغبا بعيدة كل البعد عن الجانب الرياضي، وهي مسألة يضعها المدرب الوطني فرانسوا زاهوي في الاعتبار.<BR><BR>وقال زاهوي "هدفنا الأول هو الفوز باللقب لأن الشعب العاجي بحاجة إلى هذا التتويج وينتظر الكثير من اللاعبين أكثر من المسؤولين. سنبذل كل ما في وسعنا لتحقيق ذلك".<BR><BR>وحذر مهاجم السد القطري عبد القادر كيتا زملاءه قائلاً "يتعين على الجميع ان يدافع باستماتة عن القميص الوطني" في إشارة إلى "تعالي بعض نجوم المنتخب والتي دائما ما يكون لها تأثير على نتائج المنتخب".<BR><BR>في المقابل، لن يكون السودان لقمة سائغة للعاجيين وسيبذل، بحسب المدير الفني محمد مازدا قصارى جهده لكسب أكبر عدد من النقاط خصوصاً وأنها المباراة الافتتاحية وقعها كبير على الجميع".<BR><BR>ويسعى السودان أيضا إلى تلميع صورته بعد مشاركتها المخيبة في نسخة 2008 حين ودع من الدور الأول بتلقيها 3 هزائم.<BR><BR>تحسن أداء السودان كثيراً في الأعوام الأخيرة من خلال تألق لاعبي قطبيها المريخ والهلال، بيد أن مدربها محمد عبدالله "مازدا" قال: "ما زلنا بعيدين عن ثقافة اللعب مع المنتخبات الكبيرة وهمنا التواجد في النهائيات الأفريقية 5 مرات أخرى حتى نستطيع مواكبة هذه المنتخبات".<BR><BR>واضاف "لدينا هدفان من هذه المشاركة: الأول تخطي الدور الأول، والثاني أن نقدم عدداً من اللاعبين السودانيين للاحتراف لأننا نشارك بدون لاعبين محترفين خارج البلاد ووجود لاعبين محترفين له أهمية كبيرة بالنسبة الى الكرة السودانية".<BR><BR>وتابع "أوقعتنا القرعة في مجموعة صعبة، ونحن صنفنا في المستوى الرابع، لكن كرة القدم حافلة بالمفاجآت وأنا واثق بأننا سنتخطى الدور الأول".<BR><BR>وأردف قائلا "كل شيء ممكن في كأس أمم أفريقيا والدليل فشل المنتخبات القوية مثل الكاميرون ومصر ونيجيريا في التأهل الى النهائيات، وبالتالي ليس بإمكاننا التنبؤ بماالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته <BR><BR>بوركينا فاسو وأنغولا يطمحان لبداية قوية <BR><BR><IMG border=0 alt="" src="http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/1/21//201212110217951580_20.jpg"> <BR><BR><BR>تلتقي أنغولا مضيفة النسخة الأخيرة عام 2010 مع بوركينا فاسو في مباراة متكافئة ضمن المجموعة الثانية، ويرصد فيها كل منهما النقاط الثلاث لقطع شوط كبير على أمل مرافقة كوت ديفوار إلى الدور ربع النهائي.<BR><BR>وتسعى أنغولا في مشاركتها السادسة إلى استعادة بريقها الذي خولها حجز بطاقتها إلى مونديال 2006 للمرة الأولى في تاريخها وبلوغ الدور ربع النهائي في النسختين الأخيرتين للكأس القارية.<BR><BR>أما بوركينا فاسو فتعول في مشاركتها الثامنة على كتيبتها المحترفة في فرنسا من أجل تكرار على الأقل انجاز عام 1998 على أرضها عندما بلغت الدور نصف النهائي بقيادة المدرب الفرنسي فيليب تروسييه قبل أن تنهي مشاركتها في المركز الرابع.<BR><BR>ووصف مدرب بوركينا فاسو البرتغالي باولو دوارتي مباراة فريقه أمام أنغولا بـ"الحاسمة"، وقال "وقعنا في مجموعة صعبة مع كوت ديفوار وأنغولا"، مضيفا "بإمكاننا القول إنّ الكوت ديفوار ستحجز البطاقة الأولى وبالتالي فإن مباراتنا ضد أنغولا حاسمة لتحديد صاحب البطاقة الثانية. والمنتخب الذي سيفوز في المباراة الأولى سيضمن بنسبة 80 بالمئة مرافقة ساحل العاج".<BR><BR>وختم "لكن مشكلتي ليست المنتخب المنافس أو المجموعة، لأننا نعاني من مشاكل داخلية أبرزها غياب العديد من اللاعبين الأساسيين. آلان تراوري كان يقوم بدور كبير وانسحابه بسبب الاصابة كان ضربة موجعة بالنسبة لخط هجومنا. جئنا إلى هنا بنسبة 40 أو 50 بالمئة على الاقل من إمكانياتنا".<BR><BR>وانتقد دوارتي بشدة عدم منح فريقه ظروف العمل ذاتها لمنافسيه في المجموعة الثانية كوت ديفوار وأنغولا.<BR><BR>وقال دوارتي "إنهما (كوت ديفوار وأنغولا) محميين، وجميع المنتخبات لا تعمل في نفس الظروف. بعض المنتخبات تحتاج إلى 10 و15 دقيقة للوصول إلى ملعب التدريبات، بينما نضطر نحن إلى ساعة على طريق متعرّج لخوض حصة تدريبية في لوبا (نحو 50 كلم عن العاصمة مالابو)".<BR><BR>وأضاف "عندما وصلنا إلى مالابو منحونا مطعماً من أجل النوم، لم يكن حتى فندقا، ولم تكن لدينا صالة فيديو أو صالة مؤتمرات. في كل مرة كان هناك ارتجال، وهذه هي كأس أمم إفريقيا".<BR>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته <BR><BR>الغابونيون يستهلون حملتهم بفوز منطقي على النيجر <BR><BR><IMG border=0 alt="" src="http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/1/23//2012123181959950734_20.jpg"> <BR><BR>استهل منتخب الغابون مواجهاته في بطولة كأس الأمم الأفريقية الحالية بتحقيق فوز منطقي على نظيره منتخب النيجر بهدفين دون رد في المباراة التي أقيمت مساء اليوم الاثنين في افتتاح مباريات المجموعة الثالثة ضمن الدور الأول من البطولة التي تستضيفها الغابون بالمشاركة مع غينيا الاستوائية وتستمر حتى الثاني عشر من الشهر القادم.<BR><BR>أقيمت المباراة على ملعب أنغوندجي في العاصمة الغابونية ليبرفيل وافتتح التسجيل أوباميينغ في الدقيقة 30 وأضاف نغيما الهدف الثاني في الدقيقة 45.<BR><BR>بداية خاطفة للغابون <BR><IMG border=0 alt="" src="http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/1/23//2012123182021903734_2.jpg"> <BR><BR>سيطر المنتخب الغابوني تماماً على أحداث الشوط الأول الذي نجح في أن يسجل خلاله هدفين جاء أولهما عن طريق المهاجم بيير إميريك أوباميينغ المحترف في فريق سانت إتيان الفرنسي، في الدقيقة 30 عندما استغل كرة عرضية متقنة أرسلها الظهير الأيمن إيدموند مويلي فانقض عليها أوباميينغ بقوة محرزاً هدف التقدم لمنتخب بلاده.<BR><BR>وحاول أصحاب الأرض جاهدين تعزيز التقدم قبل نهاية الشوط الأول لقتل المباراة تماماً وضمان الفوز إلى حد كبير، وبالفعل في الدقيقة 45 وصلت الكرة إلى الظهير الأيسر موسون فأرسل كرة عرضية خاطفة، ارتقى إليها مولونغيو برشاقة وسددها مباشرة في المرمى، إلا أن الحارس كاسالي أبعد الكرة بصعوبة بالغة لتجد نغيما الخالي تماماً من الرقابة داخل منطقة الجزاء فانقض عليها الأخير بقوة محرزاً الهدف الثاني لمنتخب بلاده، وهو أيضاً الهدف العاشر منذ انطلاق منافسات البطولة.<BR><BR>استمرار التفوق <BR><BR><IMG border=0 alt="" src="http://www.aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/1/23//2012123182044371580_2.jpg"> <BR><BR><BR>ومع بداية الشوط الثاني واصل الغابونيون السيطرة التامة على مجريات اللعب، فيما ارتبك تماماً لاعبو منتخب النيجر وآثروا السلامة فانكمشوا في وسط ملعبهم لتأمين مرماهم من مخاطر إصابته بالهدف الثالث، وجاء ذلك على حساب فعاليتهم الهجومية، فغابت الخطورة تماماً عن مرمى حارس المنتخب الغابوني أوفون.<BR><BR>وتلقى منتخب النيجر ضربة موجعة عندما تعرض لاعبه البديل جبريلا للإصابة وعجز تماماً عن استكمال المباراة، وكان ذلك بعد أن أجرى مدرب النيجر الألماني روهر جميع تبديلاته الثلاثة فاضطر فريقه لاستكمال اللقاء بداية من الدقيقة 70 بعشرة لاعبين فقط.<BR><BR>وشعر المنتخب الغابوني أنه ضمن نتيجة المباراة لصالحة خاصة بعد تفوقه العددي فانخفض مستوى لاعبيه وقل إلى حد كبير ضغطهم على لاعبي النيجر الأمر الذي سمح لهم بالقيام ببعض الهجمات المرتدة السريعة كاد من خلالها مهاجم النيجر الشاب موسى ماسو (23 عاماً) أن يحرز هدف تضييق الفارق لمنتخب بلاده، عندما ارتقى وهو متمركز داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 73 لكرة عرضية وسددها باتجاه المرمى إلا أن الحارس أوفون ارتدى قفاز الإجادة وأنقذ مرماه من هدف محقق.<BR>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته <BR><BR>انطلاق مباراة ليبيا وزامبيا <BR><BR><IMG border=0 alt="" src="http://aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2011/12/30//2011123085715175734_20.jpg"> <BR><BR><BR>انطلقت أخيراً مباراة ليبيا وزامبيا، التي كانت قد تسببت الأمطار االسلام عليكم ورحمة الله وبركاته <BR><BR>باكيتا "لاتزال أمامنا فرصة للتأهل" <BR><BR><IMG border=0 alt="" src="http://aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/1/25//201212521810978734_20.jpg"> <BR><BR><BR>أكد البرازيلي ماركوس باكيتا مدرب ليبيا لكرة القدم, أن النتيجة التي حققها فريقه أمام زامبيا 2-2 في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى ضمن نهائيات كأس الأمم الإفريقية، "كانت مستحقة, ولا تزال أمامنا فرصة للتأهل".<BR><BR>وقال باكيتا: "المنتخبان قاتلا على أرضية الملعب, ويستحقان التعادل. واجهنا منتخباً جيداً جداً, ومرشحاً للتأهل عن المجموعة. جازفنا كثيراً أمام لاعبين سريعين جداً ويستغلون المساحات جيداً"، مضيفاً "لا تزال أمامنا فرصة للتأهل، ونحن نعلم أيضاً بأن ذلك يتوقف على نتيجة المباراة الأخرى" (زامبيا وغينيا الاستوائية في الجولة الثالثة الاخيرة).<BR><BR>وتابع "من الصعب اللعب في مثل هذه الظروف الجوية بالنسبة إلى المنتخبين, على الرغم من أن جهة الملعب كانت جافة مقارنة مع الجهة الأخرى. عانينا من مشاكل في الشوط الأول لكن الشوط الثاني كان أفضل نسبياً".<BR><BR>وبخصوص المباراة الأخيرة أمام السنغال، قال باكيتا "إنه منتخب محترم جداً. سنستعيد أنفاسنا وسنشاهد مباراتهم الثانية أمام غينيا الاستوائية لدراسة أسلوب لعبهم, ووضع الخطة المناسبة للفوز عليهم".</P>
<DIV style="FONT-STYLE: italic">
<DIV align=center>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته <BR><BR>انطلاق مباراة ليبيا وزامبيا <BR><BR><IMG border=0 alt="" src="http://aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2011/12/30//2011123085715175734_20.jpg"> <BR><BR><BR>انطلقت أخيراً مباراة ليبيا وزامبيا، التي كانت قد تسببت الأمطار الغزيرة التي هطلت على الملعب المحلي في مدينة باتا في غينيا الاستوائية في تأخرها لساعة و25 دقيقة اليوم الأربعاء في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى من كأس امم افريقيا لكرة القدم.<BR><BR>وكان من المقرر ان تنطلق المباراة في الساعة 16.00 بتوقيت غرينيتش، "19.00 بتوقيت مكة".<BR><BR>يذكر أن المنتخب الليبي كان خسر مباراته الاولى امام غينيا الاستوائية صفر-1، فيما تغلبت زامبيا على السنغال 2-1.<BR><BR>المصدر: الجزيرة الرياضية</DIV></DIV>
<P align=center><BR>.................................................. .............................<BR><BR></P>
<DIV align=center>فرسان المتوسط يهدرون فوزاً مستحقاً أمام زامبيا <BR><BR><IMG border=0 alt="" src="http://aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/1/25//201212519501774621_20.jpg"> <BR><BR>أهدر المنتخب الليبي الملقب بفرسان المتوسط فوزاً مستحقاً أمام نظيره الزامبي وتعادل معه (2-2) في المباراة التي جرت بين المنتخبين في افتتاح الجولة الثانية من مباريات المجموعة الأولى ضمن الدور الأول من بطولة كأس الأمم الأفريقية التي تستضيفها غينيا الاستوائية والغابون حتى الثاني عشر من الشهر القادم.<BR><BR>أقيمت المباراة على استاد مدينة باتا الذي يتسع لـ 35700 متفرج، وتقدم المنتخب الليبي مرتين، حيث افتتح التسجيل أحمد سعد في الدقيقة الرابعة قبل أن يتعادل إيمانويل مايوكا في الدقيقة 29 للمنتخب الزامبي، ثم عاود أحمد سعد التقدم مجدداً لمنتخب بلاده في الدقيقة 48، ونجح قائد زامبيا كريستوفر كاتونغو في إدراك التعادل مجدداً في الدقيقة 54.<BR><BR>بهذا التعادل يكون المنتخب الليبي قد احتفظ ببصيص الأمل في أن يتأهل للدور ربع النهائي شريطة أن يحقق الفوز في المباراة القادمة أمام المنتخب السنغالي الملقب بأسود التيرانغا، على أن يتنظر نتيجة مباراة السنغال وغينيا الاستوائية القادمة والتي سيتجدد من خلالها آمال الليبيين في حال فوز السنغال على أصحاب الأرض، لأن هذا سيعني أن جميع منتخبات المجموعة الأولى ستنتظر حتى الجولة الثالثة والأخيرة في المجموعة لتحسم بطاقتي التأهل إلى الدور الثاني. <BR><BR><IMG border=0 alt="" src="http://aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/1/25//2012125195040899734_2.jpg"> <BR><BR>وكانت الأمطار الغزيرة التي هطلت على الملعب المحلي في مدينة باتا قد تسببت في تأخير اللقاء لساعة و25 دقيقة، وعلى الرغم من امتلاء أرض ملعب اللقاء بالمياه إلا أن حكم اللقاء المالي كومن كوليبالي قرر إقامة المباراة بعد أن عاين أرضية الملعب بالتعاون مع أعضاء من اللجنة المنظمة للبطولة.<BR><BR>الشوط الأول <BR><IMG border=0 alt="" src="http://aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/1/25//2012125194017528580_2.jpg"> <BR><BR>بدأ اللقاء بنشاط ملحوظ من جانب المنتخب الزامبي الذي اعتمد على التمريرات القصيرة السريعة بغية اختراق دفاعات المنتخب الليبي التي بدت أنها تواجه صعوبة شديدة في تشتيت الكرة بسبب المياه التي غمرت أرضية الملعب جراء الأمطار الغزيرة التي هطلت قبل اللقاء.<BR><BR>لم يرتبك المنتخب الليبي بسبب البداية القوية من منتخب الرصاصات النحاسية الزامبي، وشرع هو الآخر في تهديد مرمى الحارس كينيدي مويني وفي الدقيقة الرابعة وصلت الكرة إلى وليد الخطروشي الذي مررها بينية رائعة إلى المهاجم أحمد سعد فتقدم الأخير بثبات وثقة يحسد عليها ثم سدد في المرمى معلناً تقدم المنتخب الليبي بهدف دون رد.<BR><BR>عاود المنتخب الزامبي محاولاته بغية إدراك التعادل سريعاً، ومجدداً لجأ لاعبوه إلى التسديد البعيد المدى استغلالاً لسوء حالة أرض الملعب، إلا أن حارس مرمى منتخب "فرسان المتوسط" المخضرم سمير عبود كان بالمرصاد لكل المحاولات الزامبية.<BR><BR>لم ييأس الزامبيون وتواصلت المحاولات خاصة من الجانب الأيسر النشط بفضل تحركات الثنائي موسوندا وكلابا الذي كان كلمة السر في الدقيقة 29 عندما وصلته الكرة في أقصى الجانب الأيمن على حدود منطقة الجزاء الليبية، فأرسل كرة عرضية رائعة للمهاجم مايوكا فقابلها الأخير مباشرة وأودعها الشباك بقوة مسجلاً هدف التعادل للمنتخب الزامبي.<BR><BR>رويداً رويداً سيطر المنتخب الزامبي تماماً على مجريات اللعب وحاصر نظيره الليبي في منتصف ملعبه، وساعده على ذلك الانكماش غير المبرر الذي لجأ إليه لاعبو ليبيا الذين اعتمدوا على الكثافة العددية على حدود منطقة جزائهم مع الاعتماد على محرز الهدف أحمد سعد الذي استغل سرعته في محاولة شن هجمات مرتدة سريعة، ولكنه عانى من غياب صانع الهدف الليبي وليد الخطروشي الذي خرج بسبب الإصابة ودخل بدلاً منه إيهاب بوصيفي.<BR><BR>وعلى الرغم من السيطرة الزامبية المطلقة إلا أن لاعبي ليبيا تمكنوا من الخروج بأقل خسائر ممكنة في الشوط الأول الذي انتهى بالتعادل الإيجابي (1-1).<BR><BR>الشوط الثاني <BR><BR><IMG border=0 alt="" src="http://aljazeerasport.net/Resource_Gallery/media/Images/2012/1/25//2012125193955481734_2.jpg"> <BR><BR><BR>استوعب المنتخب الليبي درس الشوط الأول جيداً واستهل الحصة الثانية من اللقاء مهاجماً بقوة بغية اقتناص الهدف الثاني سريعاً وقبل أن يدخل الزامبيون في أجواء اللقاء مجدداً، وبالفعل في الدقيقة 48 انطلق البديل إيهاب بوصيفي من الجانب الأيمن ثم أرسل كرة عرضية أرضية فشل قلب دفاع المنتخب الزامبي لونغو في إبعادها فوصلت إلى قلب الهجوم المتألق أحمد سعد الذي سيطر على الكرة بثقة يحسد عليها ثم سدد صوب المرمى محرزاً هدف التقدم لمنتخب بلاده.<BR><BR>استعاد المنتخب الزامبي توازنه سريعاً ولم يصبه هدف التقدم الليبي بأي اهتزاز في مستواه وفي الدقيقة 52 كاد مايوكا أن يتعادل لبلاده عندما أطلق تسديدة أرضية زاحفة صوب المرمى إلا أن الحارس الليبي عبود أبعد الكرة بقدمه، ولم تمض أكثر من دقيقتين إلا وكان منتخب الرصاصات النحاسية قد تمكن من إدراك التعادل عندما وصلت العرضية إلى لاعب الوسط إيزاك شانسا الذي هيأها بصدره ثم ركل الكرة بطريقة خلفية مزدوجة فضربت خط الدفاع الليبي بالكامل ووصلت إلى قائد الفريق كريستوفر كاتونغو الذي انقض عليها برأسه محرزاً هدف التعادل.<BR><BR>ارتفعت حرارة اللقاء وشن المنتخب الليبي غاراته الهجومية مجدداً بحثاً عن تحقيق الفوز الأول له في البطولة للإبقاء على حظوظه قائمة في التأهل للدور الثاني، وفي الدقيقة 64 ارتقى أحمد زواي لأول كرة عرضية ليبية حقيقية في اللقاء وسددها برأسه صوب المرمى إلا أن المدافع هيشاني هيموندو شتت الكرة إلى ركلة ركنية لم تستغل.<BR><BR>مجدداً حاول أحمد سعد أن يهز الشباك الزامبية للمرة الثالثة عندما وصلته الكرة على حدود منطقة الجزاء فسددها مباشرة إلا أن الحارس كينيدي مويني أمسك الكرة باقتدار وثقة متناهية في الدقيقة 65.<BR><BR>مرة أخرى عاني المنتخب الليبي من الهفوات الدفاعية غير المبررة ففي الدقيقة 75 أهدى المدافع يوسف الشيباني الكرة بغرابة إلى الخطير مايوكا الذي كاد أن يقبل الهدية ويحرز الهدف الثاني لنفسه والثالث لمنتخب بلاده إلا أن تدخل المدافعين الليبيين حال دون حدوث ذلك فضاعت فرصة حقيقية للمنتخب الزامبي للتسجيل في الوقت الحاسم من اللقاء.<BR><BR>وسنحت فرصة ذهبية للمهاجم أحمد زاوي لخطف النقاط الثلاث لمنتخب فرسان المتوسط عندما تهيأت له الكرة على حدود منطقة الجزاء فانطلق سريعاً باتجاه المرمى ثم أطلق تسديدة أرضية زاحفة أخرجها بصعوبة الحارس الزامبي إلى ركلة ركنية، ثم كاد المنتخب الزامبي أن يسجل هدفه الثالث استغلالاً لخطأ الحارس عبود إلا أن الدفاع اللببي مجدداً أنقذ مرماه بصعوبة، وتواصل الاشتباك بين المنتخبين حتى أطلق حكم اللقاء كومون كوليبالي صافرته معلناً نهاية اللقاء بالتعادل (2-2).<BR><BR><BR><BR>من جهته، انتقد حارس مرمى ليبيا, وقائدها سمير عبود "الظروف الصعبة التي أقيمت فيها المباراة, والتي صعبت مهمة اللاعبين في التحكم في الكرة"، مضيفاً "النتيجة عادلة".<BR><BR>وشاطر مدرب زامبيا الفرنسي هيرفيه رينار باكيتا وعبود الرأي, وانتقد أرضية الملعب، وقال: "حتى لو كنا فزنا بالمباراة كنت سأنتقد قرار الحكم بإقامة المباراة, لان أرضية الملعب لم تكن صالحة للعب".<BR>لغزيرة التي هطلت على الملعب المحلي في مدينة باتا في غينيا الاستوائية في تأخرها لساعة و25 دقيقة اليوم الأربعاء في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى من كأس امم افريقيا لكرة القدم.<BR><BR>وكان من المقرر ان تنطلق المباراة في الساعة 16.00 بتوقيت غرينيتش، "19.00 بتوقيت مكة".<BR><BR>يذكر أن المنتخب الليبي كان خسر مباراته الاولى امام غينيا الاستوائية صفر-1، فيما تغلبت زامبيا على السنغال 2-1.<BR><BR>وكان الرد الغابوني سريعاً عندما تهيأت الكرة لأوباميينغ على حدود منطقة جزاء النيجر فسددها صاروخية باتجاه المرمى إلا أنها ذهبت على بعد سنتيمترات قليلة من المرمى، وفي الدقيقة 88 كاد مولونغوي أن يسجل الهدف الثالث لأصحاب الأرض عندما استغل كرة عرضية جاءته من مومابما فسددها مولونغوي مباشرة مرت بجوار العارضة بغرابة، ثم أطلق مهاجم الغابون البديل دانيال كوسين تصويبة صاروخية من على حدود منطقة الجزاء أيضاً ذهبت فوق العارضة بقليل.<BR><BR>واستسلم تماماً منتخب النيجر للنتيجة ووضح للجميع أن الفريق الملقب بالغزلان والذي يشارك لأول مرة في تاريخه سيكون ضيف الشرف في هذه المجموعة بالغة الصعوبة والتي تضم أيضاً منتخبي تونس والمغرب العريقين والطامحين بشدة إلى الذهاب بعيداً في منافسات هذه البطولة.<BR><BR><BR>ووجد وفد بوركينا أخيراً أحد الفنادق الفاخرة في عاصمة غينيا الاستوائية، وقرر التدريب في ملعب من عشب اصطناعي بالقرب من ملعب مالابو.<BR><BR>من جهته، ألقى الإتحاد الإفريقي باللائمة على الوفد البوركيني، مشيراً إلى أنّ "اختيار الفنادق تم من خلال إجراء قرعة حتى يتم تفادي أي ظلم يمكن أن يلحق بأي منتخب".<BR><BR>وقال الأمين العام للاتحاد الافريقي، المغربي هشام العمراني، "في البداية كان فندق منتخب بوركينا فاسو يقع على بعد كيلومتر أو كيلومترين عن مركز التدريب. لو ظلّوا في الفندق الذي خصص لهم لكانوا على مقربة من الملعب المخصص لتدريباتهم".<BR>&nbsp;سيحصل؟".<BR><BR>وهي المرة الثانية التي يقود فيها مازدا السودان الى النهائيات بعد الأولى عام 2008 في غانا بعد غياب استمر 32 عاماً.<BR><BR>ويعول السودان على تشكيلته المدججة بنجوم القطبين المريخ (10) والهلال (9)، إلى جانب لاعب واحد من كل من اندية اتحاد مدني والموردة والنور والنيل الحصاحيصا.<BR><BR><BR>بهذه النتيجة حصل منتخب غينيا الاستوائية على أول ثلاث نقاط في الدورة وخرج المنتخب الليبي بصفر من النقاط.<BR><BR>جدير بالإشارة أن فوز منتخب الـ"شيبولوبولو" على "أسود التيرانغا" يحمل في باطنه أكثر من معنى وأكثر من إحالة تاريخية، لعل أبرزها حادث سقوط الطائرة التابعة للسلاح الجوي الزامبي على الأراضي الغابونية، والتي كانت تقل على متنها بعثة المنتخب التي كانت متوجهة للتباري مع السنغال بالذات في إطار مباراة ضمن تصفيات كأس العالم...حادثة مؤسفة حصدت أرواح معظم أفراد المنتخب الزامبي الذي أعاد إحياء ذكرى المأساة من زاوية تبعث على بث الفرحة والإبتهاج بعد الفوز على نظيرهم السنغالي.<BR><BR></DIV>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://akbarhelwan.yoo7.com
 
دربي مغاربي ساخن بين المغرب وتونس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
(( اخبـــــــار حلــــــوان )) :: (المنتدى كرة القدم) :: منتدىكرة القدم العالميه-
انتقل الى: